http://www.ayehayeentezar.com/galler...0066914923.jpghttp://www.ayehayeentezar.com/galler...5805370261.pnghttp://www.ayehayeentezar.com/galler...0066914923.jpg
http://www.askquran.ir/gallery/image...7_vinflore.gif
http://www.ayehayeentezar.com/galler...5130682628.jpg
http://www.askquran.ir/gallery/image...7_vinflore.gif
« عند الصباح و المساء »
« دعای امام سجاد (ع) هنگام صبح و شام »
الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَ اللَّيْلَ وَ النَّهَارَ بِقُوَّتِهِ
سپاس خداوند را كه شب و روز را به توانائى خود آفريد
وَ مَيَّزَ بَيْنَهُمَا بِقُدْرَتِهِ
و به قدرت خود از هم جدا ساخت
وَ جَعَلَ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا حَدّاً مَحْدُوداً ، وَ أَمَداً مَمْدُوداً
و هر كدام را حدى محدود و مدتى معين قرار داد
يُولِجُ كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا فِي صَاحِبِهِ ، وَ يُولِجُ صَاحِبَهُ فِيهِ بِتَقْدِيرٍ مِنْهُ لِلْعِبَادِ فِيما يَغْذُوهُمْ بِهِ ، وَ يُنْشِئُهُمْ عَلَيْهِ
از هر يك كاسته بر ديگرى ميفزايد و باز از ديگرى گرفته به اول باز مىگرداند كه بندگان را مايه خورش و پرورش به اندازهاى كه مقرر فرموده است فراهم آيد
فَخَلَقَ لَهُمُ اللَّيْلَ لِيَسْكُنُوا فِيهِ مِنْ حَرَكَاتِ التَّعَبِ وَ نَهَضَاتِ النَّصَبِ ، وَ جَعَلَهُ لِبَاساً لِيَلْبَسُوا مِنْ رَاحَتِهِ وَ مَنَامِهِ ، فَيَكُونَ ذَلِكَ لَهُمْ جَمَاماً وَ قُوَّةً ، وَ لِيَنَالُوا بِهِ لَذَّةً وَ شَهْوَةً
پس شب را آفريد تا از رنج و حركت و كوشش و ماندگى بياسايند و آن را پوشش ساخت تا از آرامش و خواب بهره برند و ايشان را آسايش و نيروى تازه پديد آيد و از لذت و كام دل برخوردار گردند
وَ خَلَقَ لَهُمُ النَّهَارَ مُبْصِراً لِيَبْتَغُوا فِيهِ مِنْ فَضْلِهِ ، وَ لِيَتَسَبَّبُوا إِلَى رِزْقِهِ ، وَ يَسْرَحُوا فِي أَرْضِهِ ، طَلَباً لِمَا فِيهِ نَيْلُ الْعَاجِلِ مِنْ دُنْيَاهُمْ ، وَ دَرَكُ الآْجِلِ فِي أُخْرَاهُمْ
و روز را براى آنان روشن آفريد تا فضل او را طلب كنند و براى روزى وسيله جويند و در زمين به تكاپو افتند و نفع عاجل اين جهان و سود آجل آن جهان را بدست آرند
بِكُلِّ ذَلِكَ يُصْلِحُ شَأْنَهُمْ ، وَ يَبْلُو أَخْبَارَهُمْ ، وَ يَنْظُرُ كَيْفَ هُمْ فِي أَوْقَاتِ طَاعَتِهِ ، وَ مَنَازِلِ فُرُوضِهِ ، وَ مَوَاقِعِ أَحْكَامِهِ ، لِيَجْزِيَ الَّذِينَ أَسَاؤُوا بِمَا عَمِلُوا ، وَ يَجْزِيَ الَّذِينَ أَحْسَنُوا بِالْحُسْنَى .
بدينها كار آنها به سامان آرد و آنان را بيازمايد و بنگرد كه در اوقات طاعت و مواقع فرائض و احكام او چگونهاند تا بدكاران را مطابق كارشان كيفر دهد و نيكوكاران را به نيكى پاداش فرمايد.
اللَّهُمَّ فَلَكَ الْحَمْدُ عَلَى مَا فَلَقْتَ لَنَا مِنَ الْإِصْبَاحِ ، وَ مَتَّعْتَنَا بِهِ مِنْ ضَوْءِ النَّهَارِ ، وَ بَصَّرْتَنَا مِنْ مَطَالِبِ الْأَقْوَاتِ ، وَ وَقَيْتَنَا فِيهِ مِنْ طَوَارِقِ الآْفَاتِ .
خدايا تو را سپاس كه صبح را براى ما شكافتى و ما را از روشنى روز بهرهمند ساختى و راه طلب روزى را به ما نمودى و ما را از آفات شبانه حفظ كردى
أَصْبَحْنَا وَ أَصْبَحَتِ الْأَشْيَاءُ كُلُّهَا بِجُمْلَتِهَا لَكَ سَمَاؤُهَا وَ أَرْضُهَا ، وَ مَا بَثَثْتَ فِي كُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا ، سَاكِنُهُ وَ مُتَحَرِّكُهُ ، وَ مُقِيمُهُ وَ شَاخِصُهُ وَ مَا عَلَا فِي الْهَوَاءِ ، وَ مَا کَنَّ تَحْتَ الثَّري
ما و همه چيز صبح كرديم در حالى كه همه ملك توايم آسمان و زمين و آنچه در اين دو پراكنده ساختى ساكن يا متحرك، ايستاده يا رونده و هر چه در هوا برآمده و زير خاك پنهان است
أَصْبَحْنَا فِي قَبْضَتِكَ يَحْوِينَا مُلْكُكَ وَ سُلْطَانُكَ ، وَ تَضُمُّنَا مَشِيَّتُكَ ، وَ نَتَصَرَّفُ عَنْ أَمْرِكَ ، وَ نَتَقَلَّبُ فِي تَدْبيِرِکَ .
همه ما در پنجهى قدرت توايم و ملك و قدرت تو ما را فروگرفته و مشيت تو ما را بهم پيوسته است دست در هر كار داريم به فرمان تو داريم تصرف ما به تدبير تو است
لَيْسَ لَنَا مِنَ الْأَمْرِ إِلَّا مَا قَضَيْتَ ، وَ لَا مِنَ الْخَيْرِ إِلَّا مَا أَعْطَيْتَ .
هيچ كار نتوانيم مگر فرمان تو باشد و هيچ خير به ما نرسد
مگر تو بخشيده باشى
وَ هَذَا يَوْمٌ حَادِثٌ جَدِيدٌ ، وَ هُوَ عَلَيْنَا شَاهِدٌ عَتِيدٌ ، إِنْ أَحْسَنَّا وَدَّعَنَا بِحَمْدٍ ، وَ إِنْ أَسَأْنَا فَارَقَنَا بِذَمٍّ .
اين روزى است نو و تازه و گواهى آماده بر اعمال، اگر نيكوكار باشيم ستايش كنان ما را بدرود گويد و اگر بد كنيم با ذم و نكوهش از ما جدا گردد
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ ، وَ ارْزُقْنَا حُسْنَ مُصَاحَبَتِهِ ، وَ اعْصِمْنَا مِنْ سُوءِ مُفَارَقَتِهِ بِارْتِكَابِ جَرِيرَةٍ ، أَوِ اقْتِرَافِ صَغِيرَةٍ أَوْ كَبِيرَةٍ
خدايا بر محمد و آل او درود فرست و چنان مقدر كن كه با او به خوشى مصاحبت كنيم و به ناخوشى از ما جدا نگردد،
مرتكب گناهى نشويم، به صغيره يا كبيره دست نيازيم،
وَ أَجْزِلْ لَنَا فِيهِ مِنَ الْحَسَنَاتِ ، وَ أَخْلِنَا فِيهِ مِنَ السَّيِّئَاتِ ، وَ امْلَأْ لَنَا مَا بَيْنَ طَرَفَيْهِ حَمْداً وَ شُكْراً وَ أَجْراً وَ ذُخْراً وَ فَضْلًا وَ إِحْسَاناً .
حسنات ما را بسيار گردان و ما را از بديها دور دار. همه ساعات روزها ما را از آغاز تا انجام در حمد و سپاس و اجر مصروف دار و از فضل و احسان خود مستغرق كن
اللَّهُمَّ يَسِّرْ عَلَى الْكِرَامِ الکاتبِينَ مَؤُونَتَنَا ، وَ امْلَأْ لَنَا مِنْ حَسَنَاتِنَا صَحَائِفَنَا ، وَ لَا تُخْزِنَا عِنْدَهُمْ بِسُوءِ أَعْمَالِنَا .
خدايا زحمت ما را بر كرامالكاتبين آسان گردان و نامه اعمال ما را از حسنات پر كن و به كار زشت رسوا مساز
اللَّهُمَّ اجْعَلْ لَنَا فِي كُلِّ سَاعَةٍ مِنْ سَاعَاتِهِ حَظّاً مِنْ عِبَادِكَ ، وَ نَصِيباً مِنْ شُكْرِكَ وَ شَاهِدَ صِدْقٍ مِنْ مَلَائِكَتِكَ .
خدايا در هر ساعتى از ساعات روز براى ما بهره از عبادت و توفيق شكر مرحمت كن و گواهى راستگو از فرشتگانت بر ما برگمار
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ ، وَ احْفَظْنَا مِنْ بَيْنِ أَيْدِينَا وَ مِنْ خَلْفِنَا وَ عَنْ أَيْمَانِنَا وَ عَنْ شَمَائِلِنَا وَ مِنْ جَمِيعِ نَوَاحِينَا ، حِفْظاً عَاصِماً مِنْ مَعْصِيَتِكَ ، هَادِياً إِلَى طَاعَتِکَ ، مُسْتَعْمِلاً لِمَحَبَّتِکَ .
خدايا بر محمد و آل او درود فرست و ما را از پيش رو و پشت سر و راست و چپ و از همه سو حفظ كن چنان كه ما را از گناه محفوظ دارد و به طاعت تو راه نمايد و دوستى تو را در دل ما جاى دهد
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ ، وَ وَفِّقْنَا فِي يَوْمِنَا هَذَا وَ لَيْلَتِنَا هَذِهِ وَ فِي جَمِيعِ أَيَّامِنَا لِاسْتِعْمَالِ الْخَيْرِ ، وَ هِجْرَانِ الشَّرِّ ، وَ شُكْرِ النِّعَمِ ، وَ اتِّبَاعِ السُّنَنِ ، وَ مُجَانَبَةِ الْبِدَعِ ، وَ الْأَمْرِ بِالْمَعْرُوفِ ، وَ النَّهْيِ عَنِ الْمُنْكَرِ ، وَ حِيَاطَةِ الْإِسْلَامِ ،
وَ انْتِقَاصِ الْبَاطِلِ وَ إِذْلَالِهِ ، وَ نُصْرَةِ الْحَقِّ وَ إِعْزَازِهِ ، وَ إِرْشَادِ الضَّالِّ ، وَ مُعَاوَنَةِ الضَّعيِفِ ، وَ اِدْرَاکِ اللّهيِفِ
خدايا درود بر محمد و آل او فرست و ما را امروز و امشب و در همه روز توفيق ده كه نيكى كنيم و از بدى بپرهيزيم و شكر نعمت تو بگذاريم و پيرو سنت رسول صلى الله عليه و آله باشيم و از بدعتها دورى جوئيم و امر به معروف و نهى از منكر كنيم و پاسدار اسلام باشيم و باطل را عيب گوئيم و خوار داريم و حق را يارى كنيم و گرامى داريم و گمراه را هدايت كنيم و ناتوان را يارى دهيم و ستم رسيده را به فرياد رسيم
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ ، وَ اجْعَلْهُ أَيْمَنَ يَوْمٍ عَهِدْنَاهُ ، وَ أَفْضَلَ صَاحِبٍ صَحِبْنَاهُ ، وَ خَيْرَ وَقْتٍ ظَلِلْنَا فِيهِ
خدايا درود بر محمد و آل او فرست و اين روز را فرخترين روز گردان كه تاكنون ديده و شناختهايم و بهترين همدمى كه با وى بودهايم و نيكوترين وقتى كه در آن بسر بردهايم
وَ اجْعَلْنَا مِنْ أَرْضَى مَنْ مَرَّ عَلَيْهِ اللَّيْلُ وَ النَّهَارُ مِنْ جُمْلَةِ خَلْقِكَ ، أَشْكَرَهُمْ لِمَا أَوْلَيْتَ مِنْ نِعَمِكَ ، وَ أَقْوَمَهُمْ بِمَا شَرَعْتَ مِنْ شرَائِعِكَ ، وَ أَوْقَفَهُمْ عَمَّا حَذَّرْتَ مِنْ نَهْيِكَ .
و ما را پسنديدهترين آفريدگان خود گردان كه شب و روز بر آنها گذشته است و سپاسگزارندهترين كسى كه نعمت به آنها عطا كردهاى و چابكترين كسى كه به شريعت تو عمل كرده است و پارساترين كسى كه از معاصى بيم دادهاى
اللَّهُمَّ إِنِّي أُشْهِدُكَ وَ كَفَى بِكَ شَهِيداً ، وَ أُشْهِدُ سَمَاءَكَ وَ أَرْضَكَ وَ مَنْ أَسْكَنْتَهُمَا مِنْ مَلائِكَتِكَ وَ سَائِرِ خَلْقِكَ فِي يَوْمِي هَذَا وَ سَاعَتِي هَذِهِ وَ لَيْلَتِي هَذِهِ وَ مُسْتَقَرِّي هَذَا ، أَنِّي أَشْهَدُ أَنَّكَ أَنْتَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ ،
قَائِمٌ بِالْقِسْطِ ، عَدْلٌ فِي الْحُكْمِ ، رَؤُوفٌ بِالْعِبَادِ ، مَالِکُ الْمُلْکِ ، رَحيِمٌ بِالْخَلْقِ .
خدايا من تو را گواه مىگيرم، و گواهى تو ما را بس و هم آسمان و زمين و فرشتگان و ديگر آفريدگان كه در اين دو مسكن دادهاى در اين روز و اين ساعت و اين شب و اين جايگاه گواه باشند كه من شهادت مىدهم تو خداوندى و هيچ معبودى غير تو نيست. دادگستر و حاكم داد ده و مهربان بر بندگان، پادشاه گيتى، بخشاينده بر خلق،
وَ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُكَ وَ رَسُولُكَ و خِيَرَتُكَ مِنْ خَلْقِكَ ، حَمَّلْتَهُ رِسَالَتَكَ فَأَدَّاهَا ،
وَ أَمَرْتَهُ بِالنُّصْحِ لِأُمَّتِهِ فَنَصَحَ لَهَا
و شهادت مىدهم كه محمد صلى الله عليه و آله بنده و پيغمبر و برگزيده توست از همه آفرينش، رسالت خويش بدو سپردى، و او پيام تو را برسانيد و فرمودى خيرخواهى امت كند و كرد
اللَّهُمَّ فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ ، أَكْثَرَ مَا صَلَّيْتَ عَلَى أَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ ، وَ آتِهِ عَنَّا أَفْضَلَ مَا آتَيْتَ أَحَداً مِنْ عِبَادِكَ ،
وَ اجْزِهِ عَنَّا أَفْضَلَ وَ أَكْرَمَ مَا جَزَيْتَ أَحَداً مِنْ أَنْبِيَائِكَ عَنْ أُمَّتِهِ
خدايا بر محمد و آل او درود فرست بيش از آنچه بر ديگر آفريدگان فرستادى و عطا كن به او برترين عطيه كه به يكى از بندگانت
عطا كردى و پاداش فرما بجاى ما بهتر و گراميتر پاداشى كه به يكى از پيغمبرانت از جانب امتش مرحمت فرمودى
إِنَّكَ أَنْتَ الْمَنَّانُ بِالْجَسِيمِ ، الْغَافِرُ لِلْعَظِيمِ ، وَ أَنْتَ أَرْحَمُ مِنْ كُلِّ رَحِيمٍ ،
فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ الطَّيِّبِينَ الطَّاهِرِينَ الْاَخْيَارِ الْاَنْجَبيِنَ
كه توئى دهنده نعمت عظيم آمرزنده گناه بزرگ. و توئى مهربانتر از هر مهربانى پس درود فرست بر محمد و آل او كه پاكان و پاكيزگان و برگزيده و گرامىترين خلقند.
http://www.askquran.ir/gallery/image...7_vinflore.gif
